sabato 9 marzo 2013

Immigration.

Volly ball for women 1963

Al Balabil Nimeri president

Police college 1960

At that time no immigration let us see what they say:-
Alcuni immigrati del Sudan scrivanno questi parole:-




ياناس هوى ووالله النسوان فى الجزارة يشتركن الاثنين فى ربع كيلو اللحمة يشترن ربع ويقسم لهن الجزار عظمة هنا وعظمة هناك والمقرشة هى طعم لحمة المسكين لأن الربع مايوزن فيه لحمة وكيف البشر دى ماتغادر البلد الاسمو سودان الزفد دا السكن وسرطن فيه بنى كوز الملاعين دنيا وأخرة .الناس تاكل اللحمة شمومة فى بلد 200 مليون حيوان صالح للإكل البشرى بلد مافيه متكيف الا سفاف السعوط والكبنكجى والامنجى الحرامى المنتفع خلف السلطة..



ارحلوا وهاجروا اتركوا لهم السودان

لقد سرقوا اللقمة من افواه الشعب وقتلوا الفرحة في القلوب

الشعب صار هابسا ومتجهم وراكبو الهم في المعيشة

بس امانة من هاجر ووفق عليه انتشال من يستطيع انتشاله من السودان

اتركوه لهم شكيناهم لله



في السودان كل معادلات الاقتصاد ما بتحل المشكله الاقتصاديه اذا كان توجد فيه كل مقومات الزراعه والزراعين عطاله نسبه عاليه من الاميه ولا توظيف للمعلمين والاطباء خرجين بلا عمل وكوادر مدربه بلا امكانات فضلوا الهجره وهذا يبين التدور المريع في كل مناحي الحياه طيب البتكلموا عن الهجره هل كل البلد تهاجر والخلي البلاد التانيه احسن مننا شنوعشان نهاجر ليها مشكله السودان ان هنالك بيوتات معينه تتصارع في حكم هذا البلد ودخل معهم منتفعين ويعتبروهم موالين في كل الاحزاب والجماعات شمالا وشرقا وغربا وجنوب تجدهم هكذا من اجل الحكم وفي الحكم المنتفعون الموالون هم الاغلبيه والحل ان يتم الغاء كل المؤسسات الامنيه والاحزاب وعدم السماح لاي فرد ورد اسمه في اي من وسائل الاعلام ان يمثل الشعب في شئ يعني بالبلدي كده حكومه من الشعب وما عندها علاقه لا بالقبيله ولا دين ولا منطقه او كما ذكر تجمع حمد( ح حكومه م منتدبه د دوليه) اختم واقول الله يولي من يصلح



عشان كده يا جماعة الخير اخترنا اسم صالة المغادرة لانها اصبحت اجمل مكان فى السودان الذى وصل مرحلة من الفقر المدقع ان تشترى امهاتنا واخواتنا وزوجاتنا نصف ربع كيلو لحمة وهن يقفن بانكسار امام تربيزة الجزار واما عن التعليم والصحة فتلك هى الماساة الكبرى ويا اهل السودان ليس الخطر هو الفقر والمرض والجهل فهذا الثالوث هو الخطر الذى يتهدد البشرية فى كل مكان وزمان ولكن الخطر الحقيقى الذى يهدد بقاء السودان مكانا وسكانا هو استمرار هذا النظام حاكما ومسيرا لامورنا التى تسوء على راس كل ثانية زمن .