sabato 23 novembre 2013

TRIBUNALE PER BASHIR E SUA CLAN IN SUDAN cosi va condanato a morte.

Dove questo palazzo in Belgio oppressore del Congo e dove i Re Bodwin ha ucciso 5 millioni di Congolosi JUISTISIA DELLA FANTASMA COLONIALISTA.........ABDELAZIM A. GOMAA

FIRST the europeians have to condonm thier war crimes during the colonization period then have to take to cort the criminals ... the king of Belgium killed 5 million of congo ..... is that fair eonough?

Sudanese rebels visit ICC premises


November 21, 2013 (THE HAGUE) - The leaders of the rebel Sudanese Revolutionary Front (SRF) on Thursday paid a courtesy visit to the International Criminal Court (ICC) and expressed willingness to collaborate with the war crimes court.

The rebel delegation led by SRF leader Malik Agar is touring European countries to explain their position over the comprehensive approach to bring peace and to establish a democratic regime in Sudan.

During their visit to the Netherlands, the SRF leadership visited the ICC headquarters where they met with an external relations officer from the Outreach unit. The delegation was briefed about the court functioning and it is different departments.

During a meeting with the ICC officials, the visiting delegation expressed its willingness to cooperate with the court saying they are ready to hand over any of their members including the leaders if they are accused of perpetrating any war crime.

The rebels further regretted the non-arrest of president Omer Al-Bashir in spite of the warrants issued against saying this not-arrest encourages him commit more atrocities and crimes as it was the case during the bloody repression of protesters last September.

The rebels said they will keep their efforts to mobilise the international community, rights groups and Sudanese people on the need to cooperate with the international court. They further stressed the need to carry out a, awareness and information campaign in Africa to explain the ICC mission.

The ICC issued two arrest warrants against Bashir in 2009 and 2010 for alleged war crimes, crimes against humanity and genocide committed in Darfur region.

Nonetheless, last June the ICC prosecutor Fatou Bensouda criticised the United Nations Security Council (UNSC) over its "inaction and paralysis" over Darfur cases.

Bensouda also criticised the UNSC for failing to intervene after neighbouring countries, most notably Chad, refused to arrest Bashir despite him taking several trips inside their borders.

The Sudanese rebels also attended a hearing at the court as it has started the trial of the Kenyan vice president William Ruto.

Ruto and the Kenyan president Uhuru Kenyatta are facing charges of crimes against humanity for their alleged role in ethnic violence in the aftermath of an election in 2007 when 1,200 people were killed.

Kenya backed by many African countries seeks to persuade the ICC’s members to accept an immediate change in the rules of the court providing that the head of states are not forced to attend trials.

The east African country also demands a longer-term amendment in the ICC’s founding treaty, the Rome Statute status banning the prosecution of heads of states.

(ST)


BSHIR DEVE ESSERE CONDANATO IN SUDAN DENTI PER DENTI E OCCHIO PER OCCHIO I 10 COMMANDAMENTI.......in Sudan cè la condana a morte.

venerdì 22 novembre 2013

POWERFULL BUT CARELESS!!!

He and other colleages theft the money fro the National Bank AND SOLD ALL THE important companies of Sudan now a conferance held for dicussing how to promote the poor families THE THIRD MAN IN POWER IS SLEEPNIG.
اقتناع الحكام بضرورة فك اسر الحركه التعاونيه .. لماذا ارسل 1000 ريال واستلمها 1400جنيه اذاكان من الممكن استلمها 2200جنيه.


11-22-2013 07:11 AM

د. محمد عبد الرازق سيد احمد

تتفق الحكومه والمعارضه عي أن غول الغلاء يطحن في الشعب السوداني - بدأت الحكومه عدد من الاجراءات الفاشله لمواجهة استمرار اسعار ضرورات الحياه ليس رأفةبه كما تزعم بل ليستتب لها البقاء والاستمرار مثل ( التمويل بنوعيه الأصغر والأكبر) واسمبه( الشيطان الآصغر والأكبر وكليهما يلتهمهما السوق ايضا و( قوت العاملين في وقت سابق وثمثل في جوال ذره يستقطع ثمنه من المرتبات وكأن الحكومه ترى في العاملين مجموعة من الدواب مع الأسف ولم يجدى )و(مشروع الأسر المنتجه فمنحت بعض الأسر باعتبارها فقيره وبدون معايير آليات كمكينة خياطه لأم ايتام بالتقسيط المصرفي فهل تسدد ام الأيتام الأقساط أم تعيشهم ... ثم ان البنوك تحتاج الي ضمانات..وفشلت المسأله)وأخيرا أوقبلا انشأت ديوان الزكاه وجعلت عليه بعض القيمين يمنحون الزكاه لمن هم فقراء وبدون معايير ( واعرف بعض القيمين ركبواسيارات وبنوا عمارات وعدالة السماء موجوده ان شاء الله ).. ثم .. من الفقير ومن الغني الآن اليس 95% من الشعب اصبح فقيرا .. ثم ان مطلق فقراء السودان يستنكفون أخذ الزكاه - وأعرف امرأة عجوز لازوج ولا اب ولا ابن يتولي امرها فقلت لها امشي لديوان الزكاه فقالت:( برى يايمه عشان يقولوا- فاطمه مرة الزكاه)... اخير الموت .. !!.. هذه مسأله أولي.



مسأله ثانيه: ماهي مشكلة الاقتصاد السوداني ؟ تكمن المشكله في ان الدوله تبنت سياسة التحرير الاقتصادي وهي احد وسائل تنشيط الاقتصاد( الانتاجى)بمعني آخر لتشجيع المنتجين لزيادة الانتاج وتجويده بمايحقق منافسة المنتجين .. هذا في الدول ذات الانتاج الزراعي والصناعي الكبير ..... ( ولا تصلح هذه السياسة في الدول ذات الاقتصاد الاستهلاكي عموما - فكيف وبالسودان اقتصاده استهلاكي ..واستهلاكي هش )...ثم يستلزم تطبيق سياسة التحرير الاقتصادي تتطلب ان يتزامن معها مجموعه من السياسات الايجابيه المؤازره(النقديه-عبر البنك المركزي ) و( السياسات الماليه- عبر وزارة الماليه)... والذي حدث هو تطبيق سياسات نقديه وماليه غير مؤازره( مدمره).. كيف اشرح هذه .. طيب الحصل ان صاحب الفكره لم يستمر( عبد الرحيم حمدي)..



ومع تصاعد المكوث والضرائب والقبانه والعشور ورسوم العبور للمنتجات من جهه وزيادة انفاق الحكومي لأسباب منها الحرب ومنها الترف والمؤتمرات والصرف علي نظام حكم السودان الذي اصبح يضم كمحكومه ولائيه بوزرائها وبرلماناتها اضافه الي الحكومه الاتحاديه القائمه في وزاراتها علي الترضيات فضمت الوزاره الواحده يمكن اكثر من ثلاثه وزراء ..سموهم وزراء دوله واللا ماعارف اظن مستشارين ونواب ..الخ.. الشيئ الذي ادي لزيادة عرض النقود-- اضف الي ذلك استمرار الاستدانه من النظام المصرفي والاعتما علي القروض وتحجيم تحويل مدخرات المغتربين عبر البنوك (كلهم بالمناسبه يدفعوها في بلاد المهجر واسرهم يستلموها في الداخل بالعمله المحليه ..وانا واحد منهم.. لماذا ارسل 1000 ريال واستلمها 1400جنيه اذاكان من الممكن استلمها 2200جنيه.. من الخاسر اكيد الدوله والنظام المصرفي ..ومع ذلك اقاموا شيئ اسمه جهاز الماعارف ايه ليفرض اتاوات علي المغترب الذي لم يتمكن من العيش في الداخل واغترب ...كانهم ماشايفين الدول اقربها مصر بتعامل مغتربيها كيف فتضمن انسياب كل تحويلاتهم عبر النظام المصرفي .. وياريت جهاز الماعارف ايه ده .. يقدم خدمه مقابل ول 10% من اتاواته ...



و( المسأله الثالثه) هيا نهيار قيمة العمله الوطنيه نتيجه لما جاء في اولا وثانيا وتبع ذلك انخفاض الانتاج وخروج اغلب المشاريع من دائرة الانتاج الزراعي والصناعي وكانت قائمه وناجحه زراعي :انهار مشروع الجزيرهوالرهد والسوكي ومشاريع النيل الابيض وساق النعام.. الخ والصناعي اذ توقفت مصانع الحلج مثل حاج عبدالله ومارنجان والمناقل ومصانع النسيج والزيوت والصابون وغيرها ... بل حتي اصحاب المشاريع الفرديه هجروها.. اضف للأسباب في اولا وثانيا : فساد اداري من رشوة ومحسوبيه واسعه شملت كل دواوين الحكومه تقريبا ومافي حد يقدر يقول البغله في الابريق ... ولعل مثل المزارع قريب الزبير محمد صالح لماشكا قال ليه في لمه من اهله في الدبه : ازرعوا رد عليه كيف اذا انتجنا ثلثه للطير (مافي وقايه حكوميه للمحاصيل)وثلثه للزبير ( يعني اتاوات الحكومه) وثلثه للتقاوي (قرب يقول الفاسده)والمزارع فاعل خير .. تعبير مزارع امي بسيط..والفساد الاداري بالمناسبه نوعين : فساد عمدا .. وفساد جهلا .. يبقي انطبق المسل( ان كنت تدري اداره فتلك مصيبة وان كنت لا تدري فالمصيبة اكبر )_....اذا زياده في اسعر الاسبيرات ومدخلات الانتاج نتيجه لما ذكرته اعلاه فاقم المشكله ..وفي ظل هذه الظروف يتم تغيير وزراء الماليه ويتحول الاقتصاد السوداني الي حقل تجارب والانسان السوداني فأر في المعامل ينزف ماديا ومعنويا ونفسيا وعقليا ...



والمسأله ( الرابعه هي الوقود- المحروقات) في الف باء ..الاداره والاقتصاد ان عناصر الانتاج هي ( الموارد البشريه ورؤس الأموال والخامات والآلات والطاقه والأرض) -- سته --وفي الدول المتخلفه مثل السودان اهمها ( رؤوس الأموال والطاقه) بينما في الدول الناميه والمتقدمه تتفاوت الأهميات.. طيب ماذا تفعل الحكومه في مسألة التمويل والطاقه ؟..باختصار شديد الحكومه في التمويل تمد القرعه للمجتمع الدولي ليس فقط في الاغاثات بل في انشاء المشر عات حتي اصبحت فوائد الديون اكبر من اصل الديون واخيرا رجعت الي المستثمرين والماسره الدوليين وتدق الجرس الآن وتبيع في ثروات السودان واراضيه تحت حجة تشجيع الاستثمار وزيادة الانتاج وتشغيل العاطلين ...وفي جانب الطاقه ( تزيد في اسعار المحروقات ) وبالمناسبه الزياده في اسعار الطاقه تزيداسعار العمليه الانتاجيه اربعة اضعاف وهذايوقف الانتاج ويزيد العطاله ويزيد مجمل الأسعار ..



والمسأله( الخامسه ) هي سياسات الحكومه الخارجيه .. السياسه الدوليه تقوم علي المصالح ولا تقوم علي الشعارات..فما مصلحة السودان مع دول ضعيفه لا نريد تسميتها .. لماذا لاتكون مع المانيا..ايطاليا .. انجلترا .. وحتي امريكا ... سياسة السودان مع ايران مثلا ادخلته في مآزق حتي مع دولة عربية جاره ..اما ارجعت طايرة الرئيس ؟..ولانزيد..اكثر من : اما تم الاعتزار لوزيرة العمل والموارد البشريه عن الزياره ..ولانحددالاثار ..اذن مجمل سياسةالسودان المبنيهعلي شعارات خاويه مثل : جهاد في غير محله ..ونصر في غير مطلبه ..وشهادة لغير دين ينتشر وحده كالظل بعد انتهاء عهد الفتوحات الاسلاميه..هذا اضاف الي مشاكل السودان بعدا لايحتمله هذا المقال من المشقه والشقاء اذ مئات احذية الجنود الأجانب تطأ ارض سودان العزه ,, اممية وغير امميه .. الحكام مطلوبين في المحاكم الجنائيه ..السودان قاب قوسين او ادني من انهيار اقتصادي وسياسي ( والخوف من انهيار اجتماعي .. واخلاقي ,, ولا اشير الي عدد السودانيات في بعض دول المهجر) فاليقل لنا جهز الماعارف ايه ده .. كم عدد الزياده في المهاجرات من السودان سنويا؟!!



والمسألة( السادسه هي : فقر المحكوم وجوعه .. وفساد الكم وجوره ...يقود الناس الي الثوره)..فالحكومه تعلم تماما اى درك وخطرقادت البلاد والعباداليه..وتحاول ايجاد الحلول.. بتكوين حكومه جديده .. وتمسك بالسلط لاحبا فيها بل خوفا من محاكمات وطنية او دوليه .. وهذه اذا استمر الحال في تدهوره ستحصل لامحاله,,,ولا حل لها الا بالاعتذار للشعب السوداني وتكوين حكومه انتقاليه يتم اجراء انتخابات شفافه برعاية دوليه لماذا؟ لأن كل الحلول التي تتوصل اليها اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا فاشلهاما عمدا بتنكب الأساليب الصحيحه واما جهلا بالحلول الصحيحه اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا والاصرار علي السير في دروب الأخطاء .



والمسألة( السابعه ) وهي عنوان هذا الموضوع وماجاء اعلاه كان مقدمة له واستميح القارئ عذرا ان تكون هذه المسأله في تحو اربعة مقالات لكن نلخصها في :-(ا)- الحركه التعاونيه نشأت سنة1885 في بريطانيا بقيام اول جمعيه تعاونيه هي ( جمعية اخوان روتشديل - برأسمال 26 جنيه استرليني جمعت سنتا سنتا من العمال- يعني : مليما مليما _ يمكن حتي المليم مامعروف الان في السودان- المهم هي نشأت لمواجهة افرازات النظام الرأسمالي السالبه علي العمال وهذه تحتاج في شرحها لعشرات المقالات - المهم هذه الجمعيه بنت كل المدن العماليه - وملكت اكبر اسطول تجاري بحري في العالم هو الاسطول البحري البريطاني والذي لم ينافس الا سنة1960من الاسطول البحري الياباني - واوجدت حلول علميه وموضوعيه ومرضيه لمشاكل العمال ونجاحها ادي لتعميم الفكره لانها تقوم علي فلسفة ومبادئ نبيله نمسك عن ذكرها للاختصار فوصلت التطبيقات الي كل العالم عبر بحر المنش الي فرنسا وباقي اوربا واستحسنها المبعوثين المصريين وفقا لسياسلت محمد علي باشا وخلفه في العلاقه مع فرنسا ( لانشرحها) ..وقام عمر لطفي السيد واحمد لطفي السيد بانشاء اول جمعية تعاونية في افريقيا هي جمعية سرس الليان الزراعيه .وعبر الطلاب السودانيين وبعض العاملين من ابناء السودان في مصر حيث كان السودا (المصري الانجليزي ) وصلت الفكره الي السودان وقامت سنة 1945-جمعيتين زراعيتين هما ( جمعية ودرملي - جنوب الخرطوم ) و( جمعية ود سلفاب ) وانتشرت الجمعيات التعاونيه في السودان انتشار النار في الهشيم.وتعددت انواعها فمنها الزراعية نحو2880جمعيه والاستهلاكيه نحو 6000 جمعيه وطواحين الغلال نحو1200 جمعيه وجمعيات اللواري السفريه نحو 120 جمعيه ( الان كلها تقريبا معطله).



(2) قدمت الجمعيات التعاونيه للشعب السوداني حلولا مرضيه لمشكلاته الاقتصادية السياسية والاجتماعيه...ففي ظروف الحرب العالمية الثانيه ضمنت وجود وسلاسة واستقرارالسلع واسعارها رغم ان السودان كان تحت الاحتلال-

ومكنت الجمعيات الزراعيه ان تحل مشكلة قلة الميا ه باستبدال الوابورات الرافعه بالشواديف والسوقي مما وفر مياه وفيره وعرف شمال السودا محاصيل بستانيه مثل القريب فروت والموز والبرتقال .. الخ كماوفرت جهود الابناء وعفتهم من تكل السواقي فذهبوا الي المدارس وعرفوا التعليم والنوادى والرياضه وانعكس ذلك علي الصحة العامه حيث اعفي الناس من مشقة الزراعه بالسواقي .. اضف الي ذلك ارتفاع المردود الاقتصادي وتحسن احوال المواطنين مما انعكس علي اساليب الحياه والعمران وتطور المدن .- وفي ظروف الندره بعد الاستقلال وفرت الجمعيات الاستهلاكيه السلع باسعار معقوله وكفاية مقبوله - ومثلما حدث من آثار ايجابيه للجمعيات الاستهلاكيه حدثت ايجابيا كبيره من الجمعيات التعاونيه لطحن الغلال فمثلآ كانت المرأة في الغرب والشرق تقضي الوقت من الصباح حتي الليك كالثور لطحن حفنة من الذره لصنع العصيده - قرأت تقرير انجليزي ترجمته تقول ان معظم وفيات النساء وامراض عمي الطفوله في غرب السودان وكذلك وفيات الأطفال يرجع الي ان الطفل يبكي يومه كله متسخة مخارجه جائع خلف امهالمعلقة في ( المرحاكه) وعندما تقوم اليه تكون فاقدة كل طاقاتها منهكة وثديها متجمد مخثر اللبن مما يصيبها باورام ( يعني حاليا هو السرطان في الثدى) ولحل هذه المشكله يتعين علي الحكومه تشجيع انشاء طواحين تعاونيه ...وفعلا تم ذلك( لانذكر المراحل ولا الكيفيه ولا الرجال -للاختصار)...وقيام الطاحونه التعاونيه وفر وقت النساء وحفظ صحتهم صارت المرأه وهي تحمل طفلها و( قفة دخن اوذره وتذهب للطاحونه وتعود خلال زمن وجيز -بدقيق عالي الجوده (لاحظ عالي الجوده هذه).. ثم علي صوت وابورات جمهيات الطحين الى تقام لها آبار تجمع الرحل فوجدت نواه لقري بعضها الآن مدن في غرب السودان - مما مكن الحكومات من الوصول الي تجمعات سكانيه لتقديم خدما التعليم والصحه والتعداد السكاني والانتخابات ... الخ وقس علي ذلك الحركه التعاونيه السودانيه اجمالا اصبح لها اتحادات محليه واقليميه واتحاد قومي وبنك.



(3)فما الذ حدث للحركه التعاونيه في عهد الانقاذ - اما كان يمكن ان تكون وسيلة للتحكم في الارتفاع المستمر للاسعار .. بالتأكيدهي افضل من نوافذ البيع المخفض لأن نوافذ البيع المخفض لا تعمل الا اذاكانت رابحه وهي بذلك تثبت الأسعار في مستويات عاليه تذبح حاجة المواطن السوداني مرتين - مرة باسعارها العاليه - ومرة بتشجيع التجار علي اليع بأعلي من اسعارها- والحركه التعاونية بديل افضل من اسلوب التمويل الأصغر والأكبر وهي البديل الملائم للفقراء من اجل العيش الكريم- وحكومة الانقاذ كان يمكن ان تعتمد علي الحركه التعاونيه في استقرار السعار ووفرة السلع الجيده..بل وكان يمكن لحكومة الانقاذ ان تجد درعا يحميها اذا ما احسنت للحركه التعاونيه فمثلا ما تصرفه علي الغز المسيل لتفريق المظاهرات لو وجهته للحركه التعاونيه لكفت ليس فقط شر المتظاهرين بل لحفظت المرافق والأمن.الحركه التعونيهلم تكن تحتاج من حكومة الانقاذ الا المعاملة الحسنه وحتي الآن لوا احسنت اليها فهي لها مواعينها التمويليه والاداريه فمثلا كم يساوي ثمن موقع جمعية الخرطوم التعاونيه بجوار عمارة ابو العلا والخارجيه القديمهلو باعملاكها جزء اواجروه اواستثمروه بالمشاركه يمكن ان يمكن ذلك من تشغيل الجمعيه



(4)حكومة الانقاذ اعتبرت الحركه التعاونيه حركه شيوعيه ( بؤرة شيوعيين وخطر عليها ) كان ديوان التعاون الحكومي يضم نحو300 من خريجي الجامعات المؤهلين في الاداره التعاونيه - احالتهم للصالح العام - ونزل من بقي الي المعاش ولم تستبدلهم ...كان يوجد اربعة مهاهد للتدريب التعاوني انشأتها منظمة العمل الدوليهمعاونة للسودان واى معهد كان كمباني واثاث افضل من اي جامعه انشأتها الانقاذوبدلا من ان تطور الي جامعات كما حدث في مصر والهند وكانتا تحت نفس الظروف الاقتصاديه والاجتماعيه وفيها نشأت الحركه التعاونية مع السودان تم تحطيم هذه المعاهد( بالمناسبه : الجمعيه التعاونيه الاستهلاكيه الواحده في الهند الان تمتلك مدارس اكاديميه ومهنيه ومصانع فمثلا يوجد في الهند 700 - مصنع سكر واكثر من 1200 مدرسه وجامعه تمتلكها جمعيات شوف دول بتطور لوين والسودان لوين ..ثم الحركه التعاونيه السودانيه كانت تمتلك اقوي بنيان اتحادي تعاوني في افريقيا -- الان صفر الاتحاد القومي التعاوني خلف سينما كلوزيوم من يقرأ هذا المقال يتكرم بزيارته... الحركه التعاونيه السودانيه أنشأت انجح بنك هو كان اسمه بنك التنميه التعاوني الاسلامي .. تم التآمر عليه حتي اصبح لاهو بنك للتنميه ولاهو بنك للتعاون ثم تموتحويله الي بنك تجاري ,,...ماذا نقول بعد هذا نتوقف ونواصل ان شاء الله ..ونقول للانقاذيين الله يسامحكم الحركه التعاونيه حركه اسلآميه قبل ان تكونوا انتم اسلاميين هي لم تكن حركه شيوعيه في يوم من الايام ولاحتي في اوربا اوروسيا بل واحد اهم مبادئها السبعه مبدأ الحياد السيلسي والديني والعرقي ( وتعاونوا علي البر والتقوي ولا تعاونوا علي الاثم والعدوان ).( صدق الله العظيم)بقلم: د. محمد عبد الرازق سيد احمد -استاذ جامعي / السعوديه

abdelrazigmahamed@yahoo.com

giovedì 21 novembre 2013

IT IS SHAMEFUL BUT bASHIR WANTED IT .... this solder took sudan to the 16 century.

أميرة عثمان ناشطة سودانية تنتظر عقوبة الجلد..القضية تثير نقاشات حادة حول انتهاكات حقوق المرأة


11-21-2013 07:17 AM

احتل اسم المهندسة المدنية، أميرة عثمان، الناشطة في مجال حقوق النساء، عناوين الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي في السودان مؤخراً بعد رفضها وضع غطاء على رأسها بناء على طلب مستفز من شرطي في الشارع، بحسب تقرير لقناة "العربية"، الأربعاء.



وتواجه أميرة عقوبة الجلد في حال إدانتها، ومع الحادث عاد الجدل بشأن حقوق المرأة في السودان.



ويمكن إدانة الناشطة قانوناً بمخالفة نص المادة رقم 152 من القانون الجنائي السوداني.



ومن جانبها، اعتبرت والدة أميرة، فوزية الميرغني، أن ما يجري لابنتها إهانة لا تستحقها، وأشارت إلى أن كثيراً من الأسر تضررت من قانون النظام العام، مطالبة بزيادة الوعي بحقوق الإنسان في بلادها.



وعقوبة الجلد شائعة في السودان لكثير من الجرائم بدعوى أنها تطبيق للشريعة، وهو أمر أثار ردات فعل وسط القانونيين خاصة ما يتعلق بلبس المرأة.



ويقول المحامي السوداني، المعز حضرة: "إذا رجعت لكل تاريخ الفقه الإسلامي لا تجد فهماً أو جزئية تتعلق بتحديد اللبس الإسلامي".

وكانت لقطات مصورة نشرت على الإنترنت في السابق لسيدة سودانية تنفذ فيها عقوبة الجلد علنا أثارت عواصف من الاحتجاجات وانتقادات واسعة النطاق وسط الجمعيات الحقوقية في الداخل والخارج.



غير أن السلطات السودانية لم تكترث لردود الفعل حول تلك الواقعة بل إن الرئيس السوداني عمر البشير ذكر صراحة أنهم سيمضون في تنفيذ المزيد من عقوبات الجلد حتى يغيظ أولئك الذين لا تعجبهم الحدود.



العربية

mercoledì 20 novembre 2013

PROBLEM OF BREAD??!!!!

Administrative glitch caused bred shortage in Khartoum, Sudanese minister November 20, 2013 (KHARTOUM) - The Sudanese government has attributed the shortage of bread in the capital Khartoum in the past two days to an administrative glitch in the distribution of baking flour quotas and asserted that the problem has been resolved. Sudan’s First Vice president, Ali Osman Mohamed Taha, directed the relevant authorities to improve coordination in order to secure the flow of wheat to flour mills and bakeries, pointing that each state would determine the price of bread according to the cost of production. Taha chaired on Tuesday a joint meeting between Khartoum state authorities, ministry of finance, central bank, and the ministry of commerce to discuss the recent shortage in bread. The state minister at the ministry of finance, Magdi Yassin, said in press statements following the meeting that an administrative glitch caused the shortage of bread over the past period and stressed that the problem was resolved, pointing that the government would continue subsidising wheat in order to ensure its availability. He asserted that the strategic reserve of wheat amounts to 280.000 tonnes and pointed that the government imported 1.4 million tonnes of wheat since the beginning of the year. Sudan currently imports more than 2 million tons of wheat annually at a cost of $900 million. Sudanese government last September announced the second batch of cut on subsidies but however maintained its support to prices of the bread. The lift of subsidies on basic commodities are part of an austerity plan aiming introduced in July 2012 to reduce the government spending by 1.23 billion billon dollar. Over 200 Sudanese were killed during a series of protests last September against the austerity measures taken by the government after the loss of revenue caused by the South Sudan independence in July 2011. The governor of Khartoum state, Abdel-Rahman Al-Khidir, pointed that the meeting decided to form a joint mechanism including the federal ministries of finance and commerce, central bank, and the government of Khartoum state to develop the necessary measures to prevent a repeat of the problem. He said that flour mills have cut production leading to a %50 cut in quantities of bread flour because of the lack of information and mis-coordination with other services. Al-Khidir further said that as of Monday, flour mills have delivered the full quota of flour to bakeries, demanding those who haven’t received their quotas to contact their distribution agents or state’s ministry of finance or the bakeries union. He added that the joint mechanism made 14 recommendations to the Khartoum state regarding bread production, saying that those recommendations included weight, quality, price, and ways for developing baking industry. Al-Khidir pointed that his state is responsible for wheat provision and distribution, saying that Khartoum state consumes 36.000 bags of wheat daily. He said that bread price would be determined according to the recommendations of the recent workshop on bread and pointed that ministry of finance is currently studying those recommendations in order to determine the price within the coming few days. Al-Khidir further stressed that Consumer Protection Society (CPS) which is the body responsible for monitoring prices was involved in all meetings in this regard. The bakeries union secretary general, Adel Merghani, for his part, affirmed that bakeries received its full quotas on Tuesday and called upon all bakeries to work at full capacity, pointing that a mechanism was established to monitor bakeries. He demanded the authorities of Khartoum state to implement the recommendations of the workshop, saying that it is the best way for the provision of bread. (ST)