venerdì 22 agosto 2008


Lombardia/ Milano, sudanese già fermato 37 volte rapina 90enne
Bloccato dai vigili urbani: anziana gli aveva rifiutato elemosina
Milano, 21 ago. (Apcom) - Nel pomeriggio di ieri la polizia municipale di Milano ha bloccato un 35enne cittadino sudanese pluripregiudicato con l'accusa di aver strappato una collana d'oro a una signora novantenne che si era rifiutata di fargli l'elemosina. Da un controllo è risultato che l'uomo, era irregolare in Italia dove è giunto nel 1999 ed era già stato fermato e identificato ben 37 volte dalle forze dell'ordine.
Secondo quanto riferito dal vicesindaco e assessore alla Sicurezza del Comune di Milano, Riccardo De Corato, dopo aver rapinato la donna provocandole alcune escoriazioni al collo, l'uomo ha tentato di nascondersi in un vicino bar, dove è stato però raggiunto dai vigili di una pattuglia del Comando di Zona 3 su segnalazione di diversi cittadini.
"E' inconcepibile come un personaggio con una fedina penale del genere potesse ancora girare indisturbato per Milano, visto che per un decennio non ha fatto altro che collezionare furti, rapine e aggressioni in giro per l'Italia" ha affermato De Corato, sottolineando che è "urgente l'introduzione del reato di clandestinità".

In Sudan la punizione al ladro e di tagliare la mano deve essere reipatriato e con dosse scritto quello che ha i reati commesi in Italia ......................azim Segretario Associazione Arci Darfur Milano

martedì 19 agosto 2008

Prima visita del Bashir

البشير في أول زيارة للخارج منذ المطالبة باعتقاله


يزور الرئيس السوداني عمر حسن البشير إسطانبول حيث يحضر قمة تركية إفريقية.

وتعد هذه الزيارة الأولى للبشير خارج بلده منذ أن طالب المدعي العام في محكمة الجنايات الدولية لويس مورينو أوكامبو بإصدار مذكرة اعتقال في حق الرئيس السوداني بتهمة المسؤولية عن إبادة الآلاف من المدنيين في إقليم دارفور السوداني.

ولم تصدق تركيا على معاهدة إنشاء محكمة الجنايات الدولية، لكنها تخضع للضغوط من أجل الانضمام إلى المصدقين، نظير استمرار مفاوضات العضوية في الاتحاد الأوروبي.

وذكرت وزارة الخارجية التركية إن أي طلب بشأن الرئيس السوداني سيخضع للتقييم.

وقال مسؤول في الوزارة التركية: " إن الرئيس البشير استدعي لحضور القمة بصفته زعيما لبلد إفريقي، ثم إن مذكرة باعتقاله لم تصدر قبل هذه اللحظة."

على صعيد آخر جدد السودان تحذيراته بخصوص الآثار التي ستنجم عن إصدار مذكرة اعتقال الرئيس السوداني.

وقال أشرف قاضي رئيس بعثة الأمم المتحدة المشرفة على تنفيذ ااتفاق السلام بين الشمال والجنوب الموقع عام 2005، لمجلس الأمن الدولي: "إن الحكومة السودانية طلبت مني إبلاغكم بأن عواقب مذكرة (من هذا القبيل) ستكون وخيمة على موظفي الأمم المتحدة وبنيتها التحتية في السودان".

ولم يشر قاضي إلى طبيعة أو مصدر هذه التهديدات، واكتفى بالإشارة -في تصريحاته التي أوردت وكالة رويترز مقتطفات منها- إلى: "أن البعثة تأخذ الاحتياطات اللازمة، ومن بينها تمتين التعاون مع المؤسسات الأمنية السودانية."
البشير في أول زيارة للخارج منذ المطالبة باعتقاله


يزور الرئيس السوداني عمر حسن البشير إسطانبول حيث يحضر قمة تركية إفريقية.

وتعد هذه الزيارة الأولى للبشير خارج بلده منذ أن طالب المدعي العام في محكمة الجنايات الدولية لويس مورينو أوكامبو بإصدار مذكرة اعتقال في حق الرئيس السوداني بتهمة المسؤولية عن إبادة الآلاف من المدنيين في إقليم دارفور السوداني.

ولم تصدق تركيا على معاهدة إنشاء محكمة الجنايات الدولية، لكنها تخضع للضغوط من أجل الانضمام إلى المصدقين، نظير استمرار مفاوضات العضوية في الاتحاد الأوروبي.

وذكرت وزارة الخارجية التركية إن أي طلب بشأن الرئيس السوداني سيخضع للتقييم.

وقال مسؤول في الوزارة التركية: " إن الرئيس البشير استدعي لحضور القمة بصفته زعيما لبلد إفريقي، ثم إن مذكرة باعتقاله لم تصدر قبل هذه اللحظة."

على صعيد آخر جدد السودان تحذيراته بخصوص الآثار التي ستنجم عن إصدار مذكرة اعتقال الرئيس السوداني.

وقال أشرف قاضي رئيس بعثة الأمم المتحدة المشرفة على تنفيذ ااتفاق السلام بين الشمال والجنوب الموقع عام 2005، لمجلس الأمن الدولي: "إن الحكومة السودانية طلبت مني إبلاغكم بأن عواقب مذكرة (من هذا القبيل) ستكون وخيمة على موظفي الأمم المتحدة وبنيتها التحتية في السودان".

ولم يشر قاضي إلى طبيعة أو مصدر هذه التهديدات، واكتفى بالإشارة -في تصريحاته التي أوردت وكالة رويترز مقتطفات منها- إلى: "أن البعثة تأخذ الاحتياطات اللازمة، ومن بينها تمتين التعاون مع المؤسسات الأمنية السودانية."

lunedì 18 agosto 2008

Darfur

Darfur, una terra senza santi
Il capo dei peacekeepers Unamid accusa i gruppi ribelli, mentre riprendono gli scontri nel nord















scritto per noi da
Matteo Fagotto


"Ci vogliono due persone per ballare il tango. Spesso ce ne dimentichiamo". Con queste due frasi il generale nigeriano Martin Luther Agwai, capo dei caschi blu dell'Unamid nella regione sudanese del Darfur, ha riassunto il succo delle contraddizioni della comunità internazionale nei confonti della guerra in Sudan. Giustamente dura, forse anche eccessivamente, per i crimini commessi dal governo sudanese (e dal presidente Hassan Omar al-Bashir) e troppo soft nei confronti dei ribelli, che da anni ormai snobbano le trattative di pace.

Se all'inizio della guerra, nel febbraio 2003, i gruppi ribelli erano solo due (il Justice and Equality Movement e il Sudan Liberation Army), ora le fazioni combattenti in Darfur sarebbero almeno dodici. Un processo frutto della volontà di alcuni comandanti di ritagliarsi un ruolo nelle trattative di pace, ma anche di una precisa tattica del governo di Khartoum, che attraverso offerte di pace e soldi è riuscita a frammentare il fronte nemico, di fatto minandone la forza. Ciò non toglie che le maggiori responsabilità per un simile processo siano degli stessi ribelli. Come ha ribadito lo stesso Agwai, nonostante si pongano come difensori delle popolazioni darfurine, i ribelli non hanno mostrato alcun interesse anche solo a sedersi attorno al tavolo delle trattative. E mettere d'accordo dodici fazioni su un accordo di pace diventa praticamente impossibile.

Sul fronte militare, l'esercito sudanese ha avviato due giorni fa una vasta offensiva nella zona di el-Atrun, nel nord del Darfur, nei pressi del confine con la Libia. A renderlo noto sono stati i ribelli dello Sla, secondo cuii l'offensiva avrebbe provocato più di venti morti da civili e feriti. L'Unamid non è riuscita a confermare la notizia, per la mancanza di propri uomini nella zona. E proprio a proposito dell'Unamid, il generale Angwai si è augurato di poter disporre dell'80 percento degli uomini previsti per la missione entro la fine dell'anno. La mancanza di mezzi e di truppe sta infatti minando l'operato della missione, che può contare su circa 9.000 uomini rispetto ai 26.000 previsti e su nessun elicottero da trasporto sui 18 richiesti

Corte Sudanese speciale

اخبار محلية: الحكم بالاعدام على احد زعماء التمرد في السودان

عدد قراءات هذا الموضوع هو 2236 قراءة
حكمت محكمة سودانية الاحد بالاعدام على احد زعماء التمرد في دارفور وسبعة اعضاء اخرين في التمرد مما يرفع الى 38 عدد المتمردين الذين حكم عليهم بالاعدام شنقا بتهمة المشاركة في هجوم على الخرطوم في ايار/مايو اوقع 222 قتيلا.

وحكم على عبد العزيز عشر صهر زعيم حركة العدل والمساواة خليل ابراهيم وسبعة اعضاء اخرين في الحركة بالاعدام بعد محاكمتهم امام محكمة خاصة في الخرطوم.


وادينوا بموجب القانون الجنائي وقانون مكافحة الارهاب، بتهمة التورط في هجوم على الخرطوم. وامامهم مهلة اسبوعين لاستئناف الحكم.


وافاد مراسل وكالة فرانس برس ان المتهمين رددوا لدى اعلان الحكم شعارات معادية للحكومة السودانية. ومنعت السلطات السودانية اقارب المتهمين من حضور الجلسة.


ورأى محامي الدفاع كمال عمر ان الاحكام الصادرة في اطار هذه القضية تعقد الجهود الرامية الى التوصل الى تسوية للنزاع في دارفور.


وصرح لوكالة فرانس برس "سنستأنف الحكم لكن لن يكون لهذا الطلب اي معنى لان القاضي السوداني ليس مستقلا".


ويجب ان تقر محكمة الاستئناف ثم اعلى هيئة قضائية سودانية الحكم قبل تنفيذه وان يوقع الرئيس عمر البشير على الحكم.


وفي 14 تموز/يوليو اوصى مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو اوكامبو باصدار مذكرة توقيف بحق الرئيس البشير بتهمة "الابادة" في دارفور حيث تدور معارك منذ 2003 بين القوات الحكومية المدعومة من الميليشيات العربية وحركات التمرد. واوقعت هذه الحرب 300 الف قتيل بحسب الامم المتحدة وحوالى 100 الف بحسب الخرطوم.


وحكمت محاكم خاصة على 32 شخصا بالاعدام لتورطهم في الهجوم على الخرطوم.


وعبرت بعثة الامم المتحدة عن قلقها من هذه المحاكمات معربة عن تخوفها من ان "الاجراءات القضائية لم تتم وفقا للمعايير الدولية".


ويقول محامو الدفاع ان المحاكم الخاصة غير دستورية ولا تضمن حقوق موكليهم.