sabato 3 ottobre 2009

Conflict inside the Congress Party.




كشفت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» عن وجود اتجاه يقوده الرئيس السوداني عمر البشير لتعيين شخصية من دارفور نائباً له، له صلات مع حزب المؤتمر الشعبي الذي يتزعمه غريمه الدكتور حسن الترابي. وأكدت أن أمام البشير الآن ثلاثة أسماء من أعضاء المؤتمر الشعبي من منطقة دارفور وان التعديلات المتوقعة لن تجري من خلال المؤتمر العام الثالث للمؤتمر الوطني الذي يتزعمه البشير الذي بدأ أعماله أول من أمس بل أنها ستتم في وقت لاحق بعد انفضاض المؤتمر، وتحدثت المصادر عن وجود مذكرة وقع عليها عدد مقدر من قيادات حزب البشير تطالب بإنهاء ما أسمته هيمنة الفئة الأمنية على الحزب.من جهته لم يستبعد الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي دكتور علي الحاج في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أن يجري البشير تعديلات بسبب الصراع الدائر بينه ونائبه علي عثمان محمد طه، وقال قد يختار البشير نائباً له ليحل مكان طه أو أن يستمر طه مع نائب آخر، وأضاف «سمعنا أن النائب يكون من دارفور ولديه ولاء للمؤتمر الشعبي وان هناك شخصيات تم ترشيحها لكن الفكرة لن تنجح لعدم وجود اتفاق سلام في الإقليم»، معتبراً أن تعيين أي شخص في الوقت الراهن سواء من الشعبي أو من أي حزب آخر لا معنى له، وقال إن المنصب سيكون من الدمى كما هو حادث في مناصب مستشاري البشير الآن، وأضاف أن المعلومات المتوفرة لديه من داخل المؤتمر الوطني تقول إن البشير لديه اتجاه قوي لإجراء تعديلات لأن الانشقاقات داخل حزبه تتسع رغم المحاولات التي تسعى بعض قيادات المؤتمر الوطني لإخفاءها، مشيراً إلى أن مقررات المؤتمر العام اليوم قد تخرج بصورة طبيعية لكن التعديلات ستتم في وقت لاحق، وقال «لن يحدث الانشقاق الآن من داخل هذا المؤتمر المنعقد الآن لكن سيظهر لاحقاً، وما هي إلا مسألة وقت».ونفى الحاج وجود اتجاه لوحدة الحركة الإسلامية وجمع المؤتمرين الوطني والشعبي بعد انشقاقهما في عام 1999م، وقال إن السودان بكل كياناته وألوانه وتعدديته السياسية أرحب وادعى من العودة إلى حركة إسلامية أصبحت ضمن التاريخ. وأضاف أن المؤتمر الوطني أو الحكومة لا يستطيعان الآن الادعاء بأنهما يمثلان الحركة الإسلامية ولن تنشأ حركة إسلامية جديدة لتحكم السودان.من جهة ثانية أوضحت مصادر مطلعة في حزب المؤتمر الوطني لـ«الشرق الأوسط» أن الخلافات التي تدور داخل المؤتمر الوطني الحاكم حول النظام الأساسي للحزب تشير إلى منافسة قوية بين تيارين داخل الحزب، الأول يسعى إلى «تمكين» وجود البشير في الحزب، وآخر يسعى إلى الفصل بين منصب رئيس الحزب في كل المستويات المركزية والولائية، ومنصب رئيس الجمهورية أو والي الولاية. ولم تستبعد المصادر أن ما يدور هو بمثابة منافسة بين أنصار الرئيس عمر البشير داخل النظام الحاكم ومن يناصرون نائبه على عثمان محمد طه، واستبعدوا بشدة أن يصل هذا الصراع مرحلة خارج نطاق الحزب وشروط المنافسة المشروعة في أي تنظيم سياسي. وكانت الخلافات داخل الحزب حول النظام الأساسي للحزب هي التي قادت إلى الصراعات بين الرئيس عمر البشير وعرّاب نظام الإنقاذ، الدكتور حسن عبد الله الترابي، الذي عرف بصراع «البشير ـ الترابي»، أو صراع «القصر والمنشية»، حيث يوجد مكتب البشير في القصر ومنزل الترابي، الذي كان حينها يشغل منصب رئيس البرلمان، في ضاحية «المنشية» شرق الخرطوم، وانتهى الصراع بإقصاء البشير للترابي من كل مناصبه الحزبية والرسمية، مما اضطره إلى تكوين حزب معارض وهو حزب المؤتمر الشعبي المعارض. وقالت المصادر إن من ينادون بفصل منصب رئيس الحزب عن منصب رئيس الجمهورية ووالي الولاية يرون أن هناك ولايات بها ولاة ليسوا من حزب المؤتمر الوطنيلندن: مصطفى سري الشرق الاوسط

جديد الصوتيات




كشفت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» عن وجود اتجاه يقوده الرئيس السوداني عمر البشير لتعيين شخصية من دارفور نائباً له، له صلات مع حزب المؤتمر الشعبي الذي يتزعمه غريمه الدكتور حسن الترابي. Fonti informate detto «Medio Oriente» l'esistenza di una tendenza guidata dal presidente sudanese al Omar-Bashir di nominare un vice-presidente dal Darfur, che ha legami con la Popolare Congress Party, guidato dal suo rivale, il dottor al-Hassan al-Turabi. وأكدت أن أمام البشير الآن ثلاثة أسماء من أعضاء المؤتمر الشعبي من منطقة دارفور وان التعديلات المتوقعة لن تجري من خلال المؤتمر العام الثالث للمؤتمر الوطني الذي يتزعمه البشير الذي بدأ أعماله أول من أمس بل أنها ستتم في وقت لاحق بعد انفضاض المؤتمر، وتحدثت المصادر عن وجود مذكرة وقع عليها عدد مقدر من قيادات حزب البشير تطالب بإنهاء ما أسمته هيمنة الفئة الأمنية على الحزب. Ha sottolineato che al-Bashir ora prima dei tre nomi dei membri del Congresso Popolare della regione del Darfur e le modifiche previste non avrà luogo attraverso la terza Conferenza Generale del Congresso Nazionale, guidato da Bashir, che ha iniziato a lavorare il giorno prima di ieri, ma si svolgerà in un secondo momento, dopo il rinvio della Conferenza, e le fonti parlato di un memorandum d' firmato per il numero stimato dei leader del partito di Bashir chiedendo la fine di quella che ha definito la dominanza della categoria di sicurezza del partito. من جهته لم يستبعد الأمين العام المساعد للمؤتمر الشعبي دكتور علي الحاج في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أن يجري البشير تعديلات بسبب الصراع الدائر بينه ونائبه علي عثمان محمد طه، وقال قد يختار البشير نائباً له ليحل مكان طه أو أن يستمر طه مع نائب آخر، وأضاف «سمعنا أن النائب يكون من دارفور ولديه ولاء للمؤتمر الشعبي وان هناك شخصيات تم ترشيحها لكن الفكرة لن تنجح لعدم وجود اتفاق سلام في الإقليم»، معتبراً أن تعيين أي شخص في الوقت الراهن سواء من الشعبي أو من أي حزب آخر لا معنى له، وقال إن المنصب سيكون من الدمى كما هو حادث في مناصب مستشاري البشير الآن، وأضاف أن المعلومات المتوفرة لديه من داخل المؤتمر الوطني تقول إن البشير لديه اتجاه قوي لإجراء تعديلات لأن الانشقاقات داخل حزبه تتسع رغم المحاولات التي تسعى بعض قيادات المؤتمر الوطني لإخفاءها، مشيراً إلى أن مقررات المؤتمر العام اليوم قد تخرج بصورة طبيعية لكن التعديلات ستتم في وقت لاحق، وقال «لن يحدث الانشقاق الآن من داخل هذا المؤتمر المنعقد الآن لكن سيظهر لاحقاً، وما هي إلا مسألة وقت». Per la sua parte, non escludono la Segretario Assistente generale del People's Congress Dr. Ali Al-Hajj ha detto al «Medio Oriente» che al-Bashir è stato fatto per il conflitto fra lui e Vice President Ali Osman Mohamed Taha, ha detto al-Bashir può scegliere come suo vice per sostituire Taha Taha, o di continuare con un altro deputato, Il «Abbiamo sentito che il MP è dal Darfur e ha la fedeltà del Congresso del popolo, e ci sono state figure nominate, ma l'idea non riuscirà per la mancanza di un accordo di pace in» regione, affermando che la nomina di una persona per il momento essere, se conosciuti o qualsiasi altra parte non ha alcun senso per lui, e disse: il messaggio sarà un burattino come è il caso nei posti di al consulente-Bashir ora, e ha aggiunto che le informazioni a sua disposizione all'interno del Congresso Nazionale dice che Bashir ha una forte tendenza a fare aggiustamenti, perché le divisioni all'interno del suo ampliamento partito, nonostante i tentativi da parte di alcuni dirigenti della Conferenza Nazionale di nascondere, osservando che le decisioni Conferenza Generale della giornata può venire, naturalmente, ma le modifiche saranno in seguito, e disse: Split «non accadrà ora in questa Conferenza ora, ma verrà visualizzato in seguito, è solo una questione di tempo». ونفى الحاج وجود اتجاه لوحدة الحركة الإسلامية وجمع المؤتمرين الوطني والشعبي بعد انشقاقهما في عام 1999م، وقال إن السودان بكل كياناته وألوانه وتعدديته السياسية أرحب وادعى من العودة إلى حركة إسلامية أصبحت ضمن التاريخ. Negato l'Hajj, e vi è una tendenza per l'unità del movimento islamico e le conferenze nazionali di raccolta e popolare, dopo aver disertato nel 1999, ha detto che il Sudan e tutti i suoi soggetti, i colori, e il pluralismo politico, e ha affermato di accogliere il ritorno di un movimento islamico sono diventati parte della storia. وأضاف أن المؤتمر الوطني أو الحكومة لا يستطيعان الآن الادعاء بأنهما يمثلان الحركة الإسلامية ولن تنشأ حركة إسلامية جديدة لتحكم السودان. Egli ha aggiunto che il Congresso Nazionale o il governo non può oggi affermare che essi rappresentano il movimento islamico si porrebbe un nuovo movimento islamista al governo del Sudan. من جهة ثانية أوضحت مصادر مطلعة في حزب المؤتمر الوطني لـ«الشرق الأوسط» أن الخلافات التي تدور داخل المؤتمر الوطني الحاكم حول النظام الأساسي للحزب تشير إلى منافسة قوية بين تيارين داخل الحزب، الأول يسعى إلى «تمكين» وجود البشير في الحزب، وآخر يسعى إلى الفصل بين منصب رئيس الحزب في كل المستويات المركزية والولائية، ومنصب رئيس الجمهورية أو والي الولاية. La mano di altri, sono state fonti informate citate nella National Congress Party detto «il Medio Oriente differenze» che si svolgono all'interno della sentenza Conferenza nazionale sullo statuto del partito indica la forte concorrenza tra le due correnti all'interno del partito, io cerco di «consentire», e Bashir è stato nel partito, e un altro che cerca di separazione tra la carica di Presidente del Partito a tutti i livelli centrali e dello Stato, e la posizione del Presidente della Repubblica o allo Stato. ولم تستبعد المصادر أن ما يدور هو بمثابة منافسة بين أنصار الرئيس عمر البشير داخل النظام الحاكم ومن يناصرون نائبه على عثمان محمد طه، واستبعدوا بشدة أن يصل هذا الصراع مرحلة خارج نطاق الحزب وشروط المنافسة المشروعة في أي تنظيم سياسي. Fonti che non ha escluso che ciò che sta accadendo è una competizione tra i sostenitori del presidente al Omar-Bashir all'interno del regime al potere e di eleggibilità alle Vice President Ali Osman Mohamed Taha, e ha escluso con forza per raggiungere questo stadio del conflitto al di fuori del campo di applicazione del partito e le condizioni di concorrenza in qualsiasi organizzazione politica legittima. وكانت الخلافات داخل الحزب حول النظام الأساسي للحزب هي التي قادت إلى الصراعات بين الرئيس عمر البشير وعرّاب نظام الإنقاذ، الدكتور حسن عبد الله الترابي، الذي عرف بصراع «البشير ـ الترابي»، أو صراع «القصر والمنشية»، حيث يوجد مكتب البشير في القصر ومنزل الترابي، الذي كان حينها يشغل منصب رئيس البرلمان، في ضاحية «المنشية» شرق الخرطوم، وانتهى الصراع بإقصاء البشير للترابي من كل مناصبه الحزبية والرسمية، مما اضطره إلى تكوين حزب معارض وهو حزب المؤتمر الشعبي المعارض. Le differenze all'interno del partito circa la costituzione delle parti che hanno portato al conflitto tra il Presidente al Omar-Bashir e il padrino del salvataggio, il dottor Abdullah Hassan al-Turabi, che era noto conflitto «Bashir al-Turabi», ovvero i minori «conflitto e Mansheya», in cui un ufficio-Bashir a palazzo e la casa Turabi, che era allora che funge da presidente del parlamento, nel quartiere «Mansheya» est di Khartoum, ed escludendo il conflitto si concluse con Bashir, Turabi da tutto il suo partito e informali, che lo ha costretto alla formazione di opposizione, l'opposizione Popular Congress Party. وقالت المصادر إن من ينادون بفصل منصب رئيس الحزب عن منصب رئيس الجمهورية ووالي الولاية يرون أن هناك ولايات بها ولاة ليسوا من حزب المؤتمر الوطني Le fonti hanno detto che l'invito per la separazione della carica di presidente per la carica di Presidente della Repubblica e il governatore dello stato credere che vi siano stati e governatori non sono dal PCN لندن: مصطفى سري Londra: Sri Mustapha الشرق الاوسط Medio Oriente

Nessun commento: