2013/03/14 01:22
D. Amal Jaber Sayyid Ahmad
Contro le donne nelle zone di conflitto espone l'ideologia e le politiche di discriminazione di casta e del sistema di salvataggio etnica e qualitativi
Mi ha fatto piacere leggere il libro, i Monti Nuba: il movimento contadino politica ed etnica 1924-1969, ricercatore universitario e National d. Atta Hassan Battahani ed emessi da Dar Al Azza per la pubblicazione e la distribuzione nel 2009. Detto nell'introduzione al libro che stava cercando nella storia del rapporto diseguale tra la regione Monti Nuba e il mondo esterno a questa regione, a partire dal periodo coloniale turco - egiziano, passando attraverso il periodo dello stato di Mahdia poi stadi inglesi coloniali del governo nazionale dopo l'indipendenza. Il libro si concentra sulla inferiorità del suo posto Hasher dove la popolazione della regione e di imporre loro la divisione del lavoro, pagano le tasse e tributi, che hanno portato ad assorbire le loro risorse ed energie senza sviluppare la loro produttività o migliorare il loro fisico e sociale. E di fronte alla mancata fattori concreti per lo sviluppo di livello regionale equilibrato e socialmente non di fronte alla classe dirigente e il volto di crisi successive e di rafforzare la sua egemonia (trombotica) altra alternativa che quella di massimizzare ciò che si vede una giustificazione per la sua decisione: la discriminazione etnica culturale basata ereditano l'istituzione della schiavitù e accovacciarsi alla religione (la sharia islamica) privilegi Kedziaj nel volto dell'altro, eterosessuale, e la paura di lui, allo stesso tempo. Ended.
Quello che viviamo oggi dalla guerra che infuria nella zona Monti Nuba è il prodotto di tali politiche estese, ma l'arrivo delle forze di autorità capitalismo islamico nel 1989 accelerato tali risultati e bloccare la strada ad altre opzioni, che possono cambiare questa realtà dolorosa a beneficio di milioni di poveri e contadini e intellettuali e le figlie e figli dei Monti Nuba, attraverso lo stato di cittadinanza in cui le persone sono uguali, la democrazia e lo sviluppo di mira la vita umana, e ispirato dalla storia della regione e patrimonio e mantenere il suo legame basato sulla diversità Amer sociale culturale ed etnica.
جبال النوبة : نساء تحت الحصار .... معتقلات أم رهائن؟
03-14-2013 01:22 AM
د.أمال جبر الله سيد أحمد
ما تتعرض له النساء فى مناطق النزاعات يفضح ايديولوجية وسياسات التمييز الطبقى والاثنى والنوعى لنظام الانقاذ
سعدت بقراءة كتاب ، جبال النوبة : الإثنية السياسية و الحركة الفلاحية 1924-1969 ، للباحث الأكاديمى و الوطنى د. عطا الحسن البطحانى و الذى صدر عن دار عزة للنشر و التوزيع عام 2009. جاء فى مقدمة الكتاب أنه يبحث فى تاريخ العلاقة غير المتكافئة بين إقليم جبال النوبة و العالم الخارجى لهذا الإقليم ، بدءاً من فترة الإستعمار التركى – المصرى ، مروراً بفترة حكم المهدية ثم الإستعمار البريطانى إلى مراحل الحكم الوطنى بعد الإستقلال. و يركز الكتاب على دونية المكانة التى حُشر فيها سكان الإقليم و فُرض عليهم تقسيم العمل و دفع الضرائب و الجزية مما ادى لامتصاص مواردهم و طاقاتهم دون تطوير قدراتهم الإنتاجية أو تحسين أوضاعهم الإجتماعية و المادية. و أمام الفشل فى توفير المقومات المادية للتنمية المتوازنة إقليمياً و إجتماعياً لم يكن امام الطبقة الحاكمة ولمواجهة أزماتها المتتابعة و من أجل تعزيز هيمنتها (المتخثرة) من بديل سوى تعظيم ما تراه مبرراً لحكمها : التمييز الإثنى الثقافى مستندة إلى أرث مؤسسة الرق و الإحتماء بالدين (الشريعة الإسلامية) كتسييج لإمتيازات فى مواجهة الآخر ، المغاير ، و الخوف منه فى ذات الوقت. إنتهى.
ما نعيشه اليوم من حرب مستعرة فى منطقة جبال النوبة هى نتاج لتلك السياسات الممتدة ، إلا أن وصول قوى الرأسمالية الإسلامية للسلطة عام 1989 سرّع بتلك النتائج و قفل الطريق أمام الخيارات الأخرى التى من الممكن أن تغير هذا الواقع المؤلم لمصلحة الملايين من فقراء و مزارعى و مثقفى و بنات و أبناء جبال النوبة من خلال دولة المواطنة التى يتساوى فيها الناس و الديمقراطية و التنمية التى تستهدف حياة الإنسان ، و إستلهام تاريخ المنطقة و تراثها و المحافظة على لحمتها الإجتماعية المستندة على التعدد الثقافى و الإثنى العامر.
يالعار ياللتاغوط وجبروت اخوه الشيطان برئاسه البشير يستعملون قواهم في اضعف خلق الله ٠٠ وباله الذي نفسي بيده اريد مشانق تعد لهم في اكبر ساحات الخرطوم والله الموفق٠
Nessun commento:
Posta un commento